Skip to product information
1 of 1

HCH

في مدرستي ثعلب

في مدرستي ثعلب

Regular price Dhs. 40.00 AED
Regular price Sale price Dhs. 40.00 AED
Sale Sold out
Shipping calculated at checkout.

إلى كُلّ طفلٍ يواجه تنمّرًا، أو يرى ذلك بين رفاقه، ولا يجد الجرأة ليخبر أحدًا

قصَّةُ ولدٍ يُضايقُه ثعلبٌ في المدرسة، في الملعب، ويتبعه حتّى إلى الحيّ. يوجّه إليه كلمات مؤذية، يمنعه من اللّعب، يخرّب أغراضه، يهدّده... المشكلة أنّ الولد، ككلّ ولدٍ، يظنّ أنّ أمّه لن تصدّقه إن أخبرها... والمشكلة الأكبر، أنّ هذا الثّعلب لم يعد وحده، ولم يعد مجرّد ثعلب. لقد تحوّل إلى نمر، وحوّل آخرين معه. فلم يعد وقت الاستراحة مسلّيًا أبدًا

قصّةٌ بِقلمِ أبٍ وَابنَتِهِ البالغة من العمر ثماني سنوات، تَعكس حقيقة ما قد يحدث في المدارس من وجهة نظر طفل، نرى فيها المُتنمّر بِعَينَيه ونفهم عبرها الخوف الّذي يعيشه

بكلماتٍ سهلةٍ، وأسلوب تصاعُديّ مشوّق، يعالج الكتاب مسألة التنمر في المدرسة، ويشكّل أفضل وسيلة للأهل لِفتح نقاش مع أطفالهم حول هذا الموضوع الحسّاس، وتشجيعهم على التحدث عن تجاربهم الخاصة في هذا الإطار

هذه القصّة تُسلّط الضَّوءَ على رسالةٍ واضِحة: الطَّريقةُ الوَحيدَة لِلتَّخلّصِ منَ النّمر، كَسرُ حاجزِ الصَّمت

 

الميزات الأساسيّة:

- تسليط الضّوء على مشكلة التنَمُّر بلغة ملائمة للأطفال

- تشجيع الأطفال على كَسْر حاجِزِ الخَوف والتحدث عن تجاربهم والبحث عن مساعدة عند مواجهة النّمر والتنمّر

- تعزيز الثِّقَة بِالأَهْل والعلاقة الآمنة بهم

- معرفة أنّ التحدّث عن المشكلة هو أوّل خطوة نحو إيجاد الحلّ

View full details