لا يوجد أجمل من اجتماع الأهل والعائلة في جميع المناسبات
لدى حمزة جدتان تغدقان عليه مشاعر الاهتمام والمحبة، ويبادلهما نفس الشعور، تأتي تيتا زينب وتيتا مريم للاحتفال معه في يوم عيد ميلاده وتحاول كل واحدة منهما أن تستأثر بالحديث واللعب معه
يجد حمزة نفسه في ورطة لا يعرف كيف يخرج منها، فبالرغم من اختلاف الجدتين في الظاهر إلا أنهما تلتقيان في أشياء كثيرة خاصة محبة حفيدهما حمزة
قصة دافئة ولطيفة. تتطابق نغمتها الطريفة تمامًا مع رسوماتها بالألوان الزاهية التي تُظهر الجدات بطريقة محببة وعصرية وتشير إلى أن حضن الجدة يبقى ملاذا آمنا مهما مر الزمن