الذئب لن يلتهم الخراف السبعة
الذئب لن يلتهم الخراف السبعة
ماذا لو ؟
سِلْسِلَةُ قِصَصٍ كانَتْ مِنَ المُفْترض كلاسيكِيَّةً لَكِنَّها لَمْ تَعُدْ كَذَلِك
ماذا لَوْ... كانَ بِإِمْكانِ القارِئِ الصَّغيرِ أَنْ يدْخُلَ القِصَّة؟ مُغامَراتٌ مُضْحِكَةٌ وَأحْداثٌ مُشَوِّقَةٌ يَكْتَشِفُ الطِّفلُ خِلالَها نِقاطَ قُوَّتِهِ فَيُواجِهُ المَشاكِلَ وَيُساعِدُ الأَبْطالَ مُعْتَمِدًا على مَهاراتِهِ الشَّخْصِيَّةِ وَحِيَلِهِ الشُّجاعَة
أَلْعابٌ مُسَلِّيَةٌ وَأَسْئِلَةٌ طريفَةٌ بِانْتِظارِ قُرّائِنا الصِّغار في كُلِّ صَفْحة
كان يا ما كان في قَديمِ الزَّمانِ سَبْعَةُ خِرافٍ تَعيشُ بِأَمانٍ مَعْ أُمِّها النَّعْجَة مَهْلًا! القِصَّةُ الكلاسيكِيَّةُ مُجَدَّدًا؟ لا، لَمْ تَعُدْ كَذَلِك. بِوُجودِ باسِمَة، لا داعي لِلْهَلَعِ مِنَ الذِّئْبِ الماكِر! باسِمَة فَتاةٌ ظَريفَةٌ وَأَنيقَةٌ دائِمًا. مُغامِرَةٌ شُجاعَةٌ، ذَكِيَّةٌ وَجَريئَةٌ لِدَرَجَةِ أَنَّها غَطَسَتْ في كِتابِها المُفَضَّلِ مِنْ دونِ أَيِّ تَرَدُّد. هَلْ سَتَتَمَكَّنُ مِنْ إِنْقاذِ الخِرافِ السَّبْعَةِ وَمُواجَهَةِ الذِّئْبِ المُخادِع؟ لَنْ تُصَدِّقَ ما سَيَحْدُثُ في هَذِهِ القِصَّةِ المُسَلِّيَةِ بِأَحْداثِها المُشَوِّقَة